test  ~ شريف قنديل ~ فثسف  ~ شريف قنديل ~ 110  ~ شريف قنديل ~ ((المسلمون)) تحاكم الشباب الجزائرى  ~ شريف قنديل ~ تطور جديد .. الجزائر دخلت مرحلة الشك !  ~ شريف قنديل ~ هموم الحضارمة   ~ شريف قنديل ~ فضيحة المسلمين على شاطى الجحيم فى عدن  ~ شريف قنديل ~ شريف قنديل يكتب من كابل  ~ شريف قنديل ~ • قنابل فى القرن الأفريقى   ~ شريف قنديل ~ عندما يكون "الاندماج" جريمة  ~ شريف قنديل ~ المصـارحـة والمصالحـة المعقـدة والبكاء على الصناديق المجهضة  ~ شريف قنديل ~ الصومال الجريح   ~ شريف قنديل ~ شاهد على العصر "الشيخ محفوظ النحناح "  ~ شريف قنديل ~ • حوار مع الرئيس الأثيوبى منجستو   ~ شريف قنديل ~ •قطار الموت فى جيبوتى "جسر برى لإغراق العاصمة بالمخدرات والخمور والدعارة"  ~ شريف قنديل ~
الجمعة, 01/نوفمبر/2024
 
الصحفي الحزين :: تصويت

 لا يوجد استفتاء في الوقت الحالي.

 » الغناء بالعبري على قناة النيل.. بلا نيلة!
 » جزيرة الرقيق
 » رجال الأنابيب
 » مقتل 200 ألف مسلم فى 20 يوماً
 » جيبوتى تغلق علب الليل
 » لعبة العسكر
 » •قطار الموت فى جيبوتى "جسر برى لإغراق العاصمة بالمخدرات والخمور والدعارة"
 » مزارع ومصـــــانـــــــع الـحـشـــــــــيـش
 » هي لا تفعل شيئا في الخفاء.. إنما على الهواء
 » ثرى عربى يشترى أربــــــع فتيـــات بيهاريات
 » ذئاب فى فنادق نيجيريا
 » الرســـول الالكترونى !
 » خجولة ويتيمة وشقيقها مشلول
 » قصة اختفاء مليون مسلم
 » عقد الماس
 » هل هيبة الوزراء؟
 » هموم الحضارمة
 » يا أهلاً بالهزايم
 » • حوار مع الرئيس الأثيوبى منجستو
 » ربطونى فى واشنطن
 
  صحافة بيضاء.. ووجوه صفراء
 
 
بتاريخ 8 مارس 2010
شيئاً فشيئاً تصبح "الصحافة" مرتعاً لكل من هب ودب في الفضائيات العربية من هؤلاء الذين يحلو لهم التوسع في استخدام مصطلح "صحافة صفراء".
دقق جيداً ستكتشف أن المروجين للمصطلح هم أنصاف بل أرباع الفنانين والفنانات إن صح نعتهم بهذه الصفة، فضلاً عن تجار الجنس والمخدرات، وسارقي أموال البنوك، ومختلسي الميزانيات في كل قطاع.
دقق أكثر ستكتشف أن وجوههم جميعاً صفراء مهما وضعوا من مساحيق بيضاء. دقق أكثر وأكثر ستكتشف أيضاً أن نفراً من الصحفيين ينخدعون بهذا الحق الذي يراد به باطل فيفسحون في صحفهم ومجلاتهم للترويج للمصطلح والتحذير منه.
ويا نقباء الصحافة ورؤساء الجمعيات والمنتديات انتبهوا أكثر لما يحاك للمهنة المفترى عليها، حتى لا يصاب البعض بعمى ألوان.
 عدد القراء : 1826

اطبع هذه الصفحة نسخة للطباعة

عودة لأعلى